أما في إسرائيل، نال اشكول ثقة حزبه المابام، رغم كل الانتقادات التي وجهت اليه لعجزه عن التحرك والعمل والرد بعنف ضد مصر.
غير أن الوزير أكد لزملائه أن هذا "ليس صحيحا على الإطلاق.. وفيما يتعلق بنا، فإن هذا مستحيل من الناحية المادية".
This was The 1st time an Arab govt had gone general public declaring its readiness to sign a peace arrangement with Israel.[ninety four]
تميزت بداية الحرب العربية الإسرائيلية الثالثة بهجوم مفاجىء قامت به القوات الجوية الإسرائيلية ضد المطارات والطائرات المصرية. وهو هجوم خططت له إسرائيل بعناية وتدريب قواتها الجوية على القيام به عدة مرات من قبل.
[307] while in the late evening, Hofi knowledgeable Dayan that an approximated 300 Syrian tanks had entered the southern Golan. No reserves were accessible to end a Syrian incursion into Galilee. Visibly shaken by this information, the Israeli minister of defence ordered the Jordan bridges to become geared up for detonation.[308]
A soldier within the Moroccan contingent combating with Syrian forces was uncovered to generally be carrying a sack stuffed with the body elements of Israeli troopers which he meant to take residence as souvenirs.
وبهذا لم تكن إسرائيل تملك سلاحا استراتيجيا بالمعنى المفهوم، بسبب رئيسي وهو أنه لم يكن لديها قاذفات بعيدة المدى.
واكد أشكول في كلمة القاها بالكنيست انباء الحشود المصرية في سيناء. واقترح ان تنسحب القوات الإسرائيلية من منطقة الحدود في سيناء، حيث كان هنالك ثلاثون الف جندي إسرائيلي، على ان تقوم القوات المصرية بانسحاب مماثل. وصل خمسمائة جندي مصري إلى شرم الشيخ لدعم get more info القوة المصرية الصغيرة فيها. وطار يوثانت من نيويورك إلى القاهرة لمقابلة الرئيس عبد الناصر.
in the course of the last 7 days on the war, Egyptian frogmen carried out three or 4 raids on Eilat. The attacks triggered small hurt, but designed some alarm.[369]
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
التعليق على الصورة، الحكومة البريطانية برئاسة هارولد ويلسون رفضت، قبل أيام من الحرب، خطة أمريكية تقضي بتشكيل قوة أمريكية بريطانية مشتركة لإنهاء إغلاق مصر مضيق تيران.
جهاز الخدمات العامة (المؤسسة العامة الاقتصادية للقوات المسلحة سابقاً)
ورغم تأييد بريطانيا السعي إلى تسوية عن طريق التفاوض لمشكلة الملاحة بما يضمن حق مرور السلع والإمدادات الإسرائيلية عبر خليج العقبة، فإن الاجتماع أكد أن لمصر حقا يجب تأييده.
عقد موشي ديان مؤتمراً صحفيا بدا فيه وديا. قال ان الحكومة قد قامت بجهد دبلوماسي، قبل اتضمامه اليها، وان هذه المحاولة يجب ان تأخذ مداها. واضاف ان إسرائيل يجب ان تخوض معاركها بجنودها، وانه لا يريد ان يموت الأمريكيون أو البريطانيون دفاعا عن إسرائيل. وحين سئل هل فقدت إسرائيل زمام المبادرة العسكرية اجاب: «ان كنت تريد ان تقول انه لا حظ لنا فانى لا اتفق معك». تعمدت السلطات الإسرائيلية اعطاء إجازات علنية للجنود الاحتياطي، وتم تغطيتهم إعلاميا، وبشكل مكثف، وهم يقضون اجازة نهاية الاسبوع على الشواطئ.